- كانت البداية فى التصوير الزيتى والرسم وكان الاسلوب طبيعى يميل الى التأثيرية من 1998:1997 وكان لمراسم الفنان أبو بكر النواوى دور كبير فى توجيه الاسلوب ناحية الرسم الكلاسيكى والتأثيرية فى أن واحد.. بعد ذلك بدأ الاتجاه ناحية التعبيرية والتجريدية وهو ما بدأ يظهر فى اللوحات وفى النحت .
- مرحلة النحت تبدأ من عام 1998 ونجد فيها الاسلوب يبدأ مباشرة بالتجريد والتعبير ونجد الخامات غالباً خامات مباشرة أى ان الفنان يقوم بالتشكيل مباشرة على الخامة ولايلجأ الى الخامات الوسيطة والقوالب كثيراً.
- نجد الاعمال غالبيتها من خامة الحديد الخردة وهى خامة تتسم بدسامتها كما فيها من قدم ونقوش لها دلالات مختلفة بأختلاف القطعة.. وهو ما يصيب المشاهد دائماً بأرتباك وجدل بصرى يضيف على العمل غموض وسحر.
- ونجد هذه الاعمال (وهى ما أخذت عنها جائزة الصالون) .
- تتسم بأتجاه ادائى سريالى وهو الاتجاه الفنى المسيطر على الفنان فى الفترة الاخيرة من 1998: 2000 وفيه نجد تأثر الفنان بجاسبرجونز وراوشنبيرج وجوزيف بويز وصلاح عبد الكريم وخوليو جونزاليس وغيرهم من الفنانين..
-في الفتره الاخيره وتحديدا من 2000 الي 2006 بدأ الفنان دراسه الفن المعاصر عن قرب حيث كان يعيش ويدرس في اكاديمية الفن الحديث بميونيخ,المانيا
وبدأ دراسة المالتيميديا والرسوم المتحركة ووجد في الميديا الطريق لتطبيق كل مايملك من افكار وادوات وخبرات...

سامح الطويل