`



ما رأيك في الموقع:



مقبول
جيد
جيد جدا
ممتاز

 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث
 
العودة
حول رؤية الفنان
 
محمود عبد الموجود محمد منيسى

- محمود منيسى الشاب والفنان الحالم بقوة ثم أحياناً بنشوة ـ سعدت كثيراً بهذا التقدم فى التقنيات والخيال فى سرد الرؤى بكل سهولة وعمق فى أعمالك . تحياتى للفنان الشاب الذى يملأ الحياة الفنية الشابة بالعمل الجاد والواعد دائماً .
الفنان /فاروق حسنى


- استطاع محمود منيسى فى سنوات قليلة أن يكشف عن الذات الفنية الكامنة فى صميمه، وأن يطوع تلك الذات لخبرة الفن الحديث، والسبيكته الثقافية، وفى السنتين الاخيرتين أمكن لهذا الفنان الشاب الموهوب أن يقدم من خلال فنه إجابات مهمة على أسئلة فى الفن، من بين معالجته لفكرة ( النقيض ) وللاهمية المتمثلة فى حدث الصدام، والضدية .
- إذا أخذ جسم المرأة يمثل الكنز الاثير الذى يحمل فضاء السمات المعبرة عن الوجود برمته، بل إنه المعدن البارد الاصم الذى يفجر احتجاجاً على كل ما هو ممتثل الصلابة، والبرودة، والنعومة، والغلظة، وجفاف الروح، وفقد العقلى .
- وبرغم ذلك فقد ظل المنيسى وفيا للنظام، وللنسق، بل إن حرصه على الجمالية التنظيمية قد همش فى بعض الأحيان فكرته الاصيلة عن المحو، والاحتجاج، وجعلها هى ذاتها من بين عناصر النقيض، والتصادم، الذى يفضح التنميط النموذجى للصناعى، وللاستهلاكى .
أحمد فؤاد سليم

قدم ` السمكة ` كموتيفة رئيسية فى معرضه : منيسى يبحث عن بحور أخرى
- لأن الأحلام تتحقق ولا تموت.. سيظل ترحال محمود منيسى بين موانئ المدن الفاضلة ولوداً دائماً بإبداعاته الجديدة التى تجاوز بها كل تراث واقع تشكيلى مصرى معاصر ينهار فى انتظار التغيير والإشراقات الجديدة بهذه الكلمات أنهى الفنان والناقد عصمت داوستاشى حديثه عن الفنان محمود منيسى والذى يطالعنا بعد غيبة ليست بالطويلة بـ37 عملاً فنياً بخامة الأكريلك على توال هم نتاج تجربته .
- بأسلوب أقرب إلى التجريدية التعبيرية يتناول `منيسى` تجربته الأخيرة والتى اختار لها `السمكة` كموتيفا رئيسية فى معظم اللوحات مع وجود ضئيل للشكل الإنسانى ولاسيما الملاك الأبيض والأصدقاء الراحلين أحمد فؤاد سليم ورءوف سمعان والذي يهدى هذا المعرض لاسمهما .
- عن هذه التجربة يقول منيسى الموتيفا الأساسية عندى فى هذا المعرض هى `السمكة` وهى رمز لبرج الحوت وأنا مواليد هذا البرج فنستطيع أن نقول أن هذا المعرض كما يسمى في الأدب `أدب السيرة الذاتية` فتناولت سرداً لواقع خلال سنة مرت وانعكاسات للعمر الذى مضى وكأنه تلخيص لتجربة الخمس سنوات الماضية والتى بدأت أغوص فيها فى تجربة التجريد والتى كانت فى بدايتها فى محك تشابه مع بعض الفنانين لكن أعتقد أنها الآن تبلورت ووضحت معالمها الخاصة بى من حيث التكنيك والموضوع أما الموضوع وهو السمكة فهى الرمز للخير والنماء والعطاء والتوالد والحياة والهجرة وخصوصاً الهجرة وهى الفكرة التي تلح على فى الفترة الأخيرة كنوع من تغيير البحر فعندما يتعكر بحرك تتركه وتبحث فى بحور أخرى عن حالة ما للإبداع خالية من التلوث والسموم .
- والموضوع أيضا ذو علاقة وثيقة بكونى فناناً سكندرياً عرف البحر وعشقه وهذا بدوره انعكس بوضوح شديد فى اللون الأزرق ودرجاته التى تغلب على جميع اللوحات .
مجدى الكفراوى
مجلة روزاليوسف - 2010
 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث