`



ما رأيك في الموقع:



مقبول
جيد
جيد جدا
ممتاز

 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث
 
العودة
حول رؤية الفنان
 
محمد أحمد محمد العيسوى
أربعون لوحة فنية فى معرض العيسوى
-أقيم حفل تكريم للفنان السكندرى محمد العيسوى بمركز الإسكندرية للإبداع بمناسبة اختيار لوحة هاميس للفنان العيسوى لتكون ضمن مقتنيات متحف الفن الحديث بالقاهرة بعد اختيارها من لجنة المقتنيات بوزارة الثقافة المصرية.
- وأشار الفنان عصمت دواستاشى إلى أن الفنان العيسوى شاعر مثلما هو فنان ويتميز بأنه فنان متنوع لا يلتزم بشكل محدد أو مدرسة معينة من مدارس الفن المختلفة، ويوضح أن سر هذا التنوع انه يرسم ما يستهويه وبالأسلوب الذى يراه مناسباً لكل موضوع فهو لا يلهث خلف المدارس الفنية القديمة أو الجديدة لانه مزاجى النزعة .
- بل أن كل المدارس الفنية تجتمع عنده لخدمة الموضوع الذى بصدده والمهم أن يكون فى النهاية جديراً بالمشاهدة كما أنه يعشق الطبيعة ويرسمها بكل صورها وأحياناً يراها بعين الشاعر الرومانسى المطلق وأحياناً أخرى يرى الصورة خلف زجاج ملون فيضفى عليها أشكالاً مختلفة ومتميزة ومرات اخرى يراها ضبابية وفى كل مرة حسب الحالة الشعرية أو الفنية التى يكون عليها .
- قدم الفنان العيسوى مئات الأعمال على مدى ثلاثين عاماً من العطاء فى الفن وتضمن المعرض الذى أقيم بمركز الابداع أربعين لوحة من مناظر طبيعية، بورتريهات، صورة حية لهن انقرضت منذ خمسين عاماً.
هالة ياقوت
جريدة اليوم - يونيو 2007
لوحاته ضمتها مكتبة الإسكندرية لرقيها وتميزها
- الفنان محمد العيسوى ريفى انعكس صدقة على أعماله التشكيلية موضوعاته سهلة الاستقبال.. بعيدة عن التغريب والمدارس الحديثة .
-الفنان محمد العيسوى مفتون منذ نعومة اظفاره بجمال وروعة الطبيعة، يتأمل ما حوله من مشاهد فى أى مكان يعيش فيه،أو يزوره، يتلمس ببصره وبصيرته الصافية الكادر الاكثر جمالا وتوازناً، ثم يستغرق فى أعداده وتلوينه بفرشاته المرهفة .
- زار مسقط رأسه شندويل فى اقاصى الصعيد بسوهاج، وتجول بين ارجائها فنهل منها وصور بعض لوحاته فيها، والتى جاء بها إلى معرضه الأخير الذى حمل نبرة من الحنين إلى الماضى الجميل، فأشاع روح التأمل والمتعة بين الزوار الذين تجولوا داخل المعرض واثنوا عليه .
- تبدو لوحاته الزيتية لأول وهلة اقرب إلى محاكاة الكاميرا، ولكن تدفقه من خلال لمساته الشاعرية الجريئة والمرهفة، وصلت به إلى تزويد المتلقى بشحنات تعبيرية تحرك الخيال وتثير التأمل للمشهد الذى يستقبله بوجدانه من خلال جماليات بصرية بخبرة وتقنية، ورقة أداء متميز .. غير ان هذه الرقة التى تمتد إلى ملامس اللوحات التى نفذت على الخشب بتوظيف ناعم ورقيق تتأكد من خلالها رقة وتناغم بصرى جميل.
- ضم المعرض إلى جانب لوحات `للاند سكيب` والذى أطلق عليه الفنان اسم `قطوف من الحصاد ` ضم الكثير من لوحات البورتريه، صور فيها اصدقاءه ومحبيه.. الا أن الغالبية كانت لوجوه سيدات وفتيات امتزن بالرقة والشفافية، وعكست هذه اللوحات حب الفنان لأفراد آسرته، وعلى وجه الخصوص زوجته وابنته مى التى رسم لها الكثير من اللوحات فى موضوعات مختلفة .
- كما ضم المعرض لوحات الطبيعة الصامتة..اما لوحات اللاند سكيب فقد شدت انتباه واهتمام الزوار بقوة،فمناظر الريف الباستورالية ومناظر البحر جاءت كرد فعل حقيقى لفنان مرهف الحس، حيث اتت بغرض التأمل والتمتع بالقيم الفنية البصرية والتشكيلية، بعد أن جذبت أبصارنا كتل العمارات الاسمنتية والزحام من حولنا..فهو ينظر إلى الطبيعة فى الريف وشواطئ البحر على حد سواء .
- أن المتأمل للوحات الفنان التشكيلى والمصور محمد العيسوى لا يبذل جهداً فى التفاعل، والتعامل معها..فموضوعاته المطروحة، بسيطة ..سهلة الاستقبال، بعيدة عن التغريب والمدارس الوهمية الحديثة.. يسعى الفنان من خلالها إلى تفاصيل من خلال التحليل الدقيق لمساحاته اللونية المنيرة التى تتفاوت بدرجات متباينة حتى المعتمة منها، كما يسعى إلى ايجاد تناغمات لونية صداحة ينثرها على سطح اللوحة ليحيلها إلى ملامس غنية وثرية مكثفة، تضفى على أعماله شاعرية وغنائية تقترب إلى المدرسة التأثيرية منها إلى الواقعية التسجيلية .
- والعيسوى يملك خبرة طويلة، وتكتيكاً كبيراً فى فن التصوير الزيتى، وهو يستمر بثبات وثقة وجدية ووعى بمفرداته التشكيلية حيث اختار أسلوب التشخيص.. مضيفاً إليه عالمه الخاص وتجربته الذاتية فى التلوين كما أنه ينطلق فى الوقت نفسه من الطبيعة ملتزماً بقواعدها بقدر ما يضيف اليها أو يحذف منها ما يراه زائداً .. ويكشف لنا ذلك الحرية التى يتمتع بها والتى جعلت فرشاته تمرح بألوانها الصداحة لتمنحها الامتاع البصرى.. مؤكداً على حبه وعشقه للفن مع كل خط من خطوطه وكل لمسة من لمساته، ومع كل نبضة حياة يعطيها للوحاته، ويعبر برقة وشفافية عن كل ما هو حى.. بالإضافة لشعور يعبر عن سحر العالم من حولنا. وتبقى ذاتية الفنان محمد العيسوى التى تقول بأنه ولد فى سوهاج عام 1946، وتخرج فى معهد المعلمين، وهو مدرس أول التربية الفنية بالتربية والتعليم، وقد شارك فى الكثير من المعارض الجماعية داخل مصر وخارجها منذ عام 1965، وكما أقام الكثير من المعارض الخاصة به، وهو شاعر ناشر بالصحف المصرية والعربية، وعضو هيئة الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، لدية الكثير من المقتنيات لدى بعض كبار الشخصيات بالإضافة إلى مكتبة الإسكندرية التى طلبت ضم أعماله إليها دليلاً على رقيها وتميزها .

جريدة السياسة - نوفمبر 2002
العيسوى الشندويلى ..فى الأتيلييه
- جاء من قلب صعيد مصر من قرية شندويل البلد محافظة سوهاج الذى نشأ وترعرع على أرضها انه الفنان الشاعر محمد العيسوى الذى يرسم كما يتنفس وينساب الفرشاة بين أنامله كما ينساب النيل فى مجراه برقة وعذوبة ولدية تنقية متميزة فى مزج الألوان وعين ترى الألوان بحساسية مفرطة وحسابات شديدة الخصوصية مدركا تماما للمساحة التى أمامه وما تحتوية من كتلة وفراغ موضوعاته متنوعة وأداءه مختلف فهو يصور الطبيعة والبورترية والطبيعة الصامتة بالإضافة للموضوعات التى تأخذ أسلوباً تجريدياً أو ميتافيزيقيا واحيانا يجنح إلى السريالية ولكن تظل الواقعية التأثيرية هى الغالبة على أعماله هذه ليست المرة الأولى التى ازور فيها العيسوى فى مرسمه حيث استقبلنى بترحابه المعهود وكان عنده صديقه الشاعر المعروف صبرى ابو علم بعمل بورتريه للشاعر صبرى أبو علم الجالس أمامه فى تململ فسألته أمن الممكن ان أتحدث معك وأنت ترسم ؟ فقال نعم تستطيع أما مع صبرى فلا .
- سألته عن سبب هذا التنوع فى الموضوعات وفى الأداء قال أنا أصور ما يستهوينى بالأسلوب الذى أراه مناسباً لكل موضوع أنا لا الهت خلف المدارس الفنية والجيد منها على وجه الخصوص أنا شخص مزاجى النزعة ولا أضع نفسى فى خدمة مدرسة فنية بعينها بل كل المدارس الفنية تجتمع لخدمة الموضوع الذى أنا بصدده المهم أن اجعله فى النهاية جديرا بالمشاهدة ماذا تقول للسادة القراء عن معرضك القادم فى 17 / 7 / 2000 بأتيلييه الإسكندرية قال العيسوى أقدم فى معرضى القادم إن شاء الله حوالى خمسين عملا تغلب عليهم الواقعية الانطباعية وموضوعا لى مأخوذة من ريف مصر وترثنا المعمارى من القاهرة القديمة والإسكندرية ورشيد وأيضا من شندويل وأمل أن تحوز أعمالى رضا زوار المعرض ثم ضحك وهو يقول يا أستاذ خالد يعنى لما احب ارسم ارسم إيه ؟ برج أيفل هوه فيه اجمل من النخل على شط الترعة ويا بنت يا شايلة البلاجل وتركت محمد العيسوى يكمل بورتريه صبرى أبو علم ولا يزال صدى ضحكته المجلجلة يزغرد فى أذنى .
خالد هنو
العصر الجديد

- الفنان محمد العيسوى فنان مبهر حقاً، لقد لفت نظرى كمية المهارات التى تحملها أعماله وإبداعاته، وقد عالج الصور بقدر كبير من الفهم للتصوير ومزج الخيال بالواقع، ألوانه رزينه والأشكال عنده تنبض بحيوية مرجعها دقة ملاحظته للمرئيات ومحاولته الجادة فى تحقيق العناصر الفنية من ملامس الأشكال ووجودها فى فراغ المساحة بشكل بنائى ممتاز .
- يملأ الضوء كل لوحاته ليجعل التفاصيل التى تحملها اللوحة تبرز ككيانات جميلة وتنم عن مهارة فائقة غير مشروطة بالرؤيا البصرية بل بالخيال الذى يتمتع به الفنان، كما أن للفنان محمد العيسوى لوحات نرى فيها التنبؤ بالحدث الذى يوحى به وجدانه فيأتى بأفكار وأعمال سوف تتحقق فى يوم ما وهذه ميزة للفنان المفكر ، وأنا سعيد جداً بكل عمل رأيته معلق على جدران القاعة وسعدت جداً بمعرفة الفنان شخصياً .
الدكتور/حامد عويس -العميد السابق لكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية

الفنان محمد العيسوى والواقعية الشعرية
- فى معرضه الاستعادى بمركز الحريه للأبداع بالأسكندريه أواخر نوفمبر الماضى قدم الفنان محمد العيسوى ثلاثيته التى لم يتخلى عنها بعد : لوحات جماليه للريف المصرى - لوحات واقعيه للحرف التقليديه - لوحات عن المرأه المصريه بواقعيه شعريه.. وهى الاعمال التى سأقف عندها.. متجاوزا لوحات الريف والحرف التى لا جديد فيهما كلوحات الصالون ذات الطابع السياحى .
- نساء محمد العيسوى نراها خارجه عاريه من جداريات مصر القديمه.. لتواجه تيارا اجتماعيا دينيا متشددا فى مصر.. بدأ منذ أوائل السبعينات فى القرن الماضى بتحريم رسم الموديل العارى بكليات الفنون الجميله.. الى تحريم التشخيص بكل أشكاله وخاصه فى فن النحت.. واتجه تعليم الفن الى الاشكال التجريديه والحروف العربيه.. واكب ذلك تغطيه شعر المرأه الى النقاب الكامل .
- تناول العيسوى هذه القضيه من وجهه نظر فنيه وشعريه فهو يكتب الشعر وينشره..فصور المستور من النساء مع نقيضه المكشوف منهن.. بأسلوب واقعى شعرى فوجه الملكه المصريه المنحوت على جدران المعبد يدب فيه الحياه .. - والاميره الفرعونيه تجد نفسها محصوره بين المحجبات.. هى فى طريق وهن فى طريق معاكس.. والعاريه وراء النافذه تنتظر المنقبه التى تتقدم من عمق اللوحه التى حولها الفنان الى نصوص نثريه تناقش قضيه تحريم الرسم العارى.. والذى ادى ذلك الى تمزيق لوحاته فى اكثر من معرض اعتراضا على نسائه العاريات فى لوحات هى افضل ما قدمه محمد العيسوى فى مسيرته الفنيه التى بدأت فى سوهاج وعمره ثمانيه عشر عاما حين رسم جداريه ضخمه كخلفيه لمسرحيه `حدث فى رفح ` ثم ابداعه لوحه `فى الخندق ` التى حصل بها على جائزه الفن والمعركه عام 1969 لينطلق الشاب الفنان الى عالم الفن متسلحا بشاعر داخله يدعم مضامين لوحاته بحس شعرى وكأنها قصائد مرسومه بفرشاته.. فهل يستطيع العيسوى فى اعماله القادمه ان يتجاوز واقعيته الشعريه فى لوحاته العاريه ويدخل بها الى واقعيه سحريه.. يكون للغموض فيها جماليا بلغه اللون والشكل .. وليس شعريا بمضامين المعنى والحكايه.. وفى احجام اكبر تناسب موضوعاته الملحميه.. ويجمعها فى معرض خاص يطرح القضيه جماليا .
- تخرج محمد العيسوى من معهد المعلمين عام 1967وعمل بتدريس التربيه الفنيه حتى عام 2006 ثم تفرغ للعمل الفنى.. اقام حتى الان ثمانيه عشر معرضا.. منها معرضا لأعماله بالمركز الثقافى المصرى فى باريس عام 2002 .
العيسوى فنان صعيدى من سوهاج عاش معظم حياته فى الاسكندريه فجمع بين جماليات الشمال والجنوب وتناقضاته.. ويعد من أبرز وأنشط فنانى الأسكندريه.
عصمت داوستاشى
جريده أخبار الأدب - 18/ 12/ 2011
`محمد العيسوى صوت لونى فى ` ثورة حرائر مصر
- يا حرائر مصر، يا أجمل وأنقى وأنبل نساء الأرض، أنتن إكسير الثورة وقوتها،أنتن باعث الحياة فى موات الضمائر، بكن انتفضنا وثرنا من أجل الحياة الحرة الكريمة، وبكن نجنى ثمار ثورتنا، سأملأ الدنيا أوراقاً وألواناً لأحكى لأولادى وأحفادى قصص كفاحكن وقوة عزيمتكن ومآثر تضحياتكن.. فما من مكان وما من تاريخ وما من حادثة إلا ولكن فيها مقام شرف وموضع عز وافتخار. - هكذا بدأ محمد العيسوى حديثه إلى `الحياة ` فى قاعة معرضه المستمر حتى نهاية الشهر فى `أتيلييه الإسكندرية ` بعنوان `ثورة حرائر`، وأقامة تضامناً مع مليونية `حرائر مصر ورد الشرف` التى شهدتها مصر أخيراً لرد شرف فتيات كن ضحايا الاعتداء فى الأحداث الأخيرة . وشهدت الإسكندرية، صباح اليوم نفسه، تظاهرات حاشدة تندد بالعنف ضد النساء وتستنكر محاولة إقصاء المرأة، بعد الثورة،على مختلف الأصعدة .
- يقول العيسوى: `ما من ثورة من ثورات الربيع العربى إلا شاركت فيها النساء، وما من عمل جليل إلا كان للنساء جهد فيه. ما أقبح السياسة حينما تنتهك باسمها حرمات وحريات! ننتظر من المجلس العسكرى أن يفعل الكثير وألا يكتفى بالإدانة `.
- ويضيف : `أدعو كل امرأة عربية إلى تحطيم الأغلال التى تصهر إرادتها وتحجم قدراتها بعدما ارتبطت بمعايير بالية صدئة. أدعوهن إلى عدم الاستسلام للعنف وأن يصنعن نجاحاتهن بقوة إرادتهن...كثيرات استطعن الخروج إلى النور وخلع عباءة التقاليد السوداء، فعبرن عن أنفسهن، بل تفوقن على الرجال الحياة رجل وامرأة معاً، والمجتمعات العربية ما زال أمامها الكثير حتى تتفهم حقوق المرأة التى هى جزء أصيل من حقوق الإنسان ` .
* سوريالية وواقعية :
- قدم العيسوى 45 لوحة ( زيت على توال ) مستخدماً معالجات لونية سوريالية أحياناً، وتجريدية أو واقعية فى أحيان أخرى .فدان من خلالها، كل أشكال الانتهاكات التى تتعرض لها النساء الثوريات والناشطات السياسيات اللواتى شاركن فى ثورة فى مصر، بل صنعنها، والتى تتعدد صنوفها فى الإهانة وإهدار كرامة المرأة وإنسانيتها. كما قدم لوحات أخرى، استعراض فيها جهاد المرأة فى مختلف المراحل التاريخية، مبحراً على مساحات من التراث والواقع.فقدم واقع المرأة وما تعانيه من قهر وتهميش تحت وطأة العادات والتقاليد المتجذرة فى الثقافة العربية السائدة، والتى تحمل فى طياتها `الرؤية الجاهلية للتمييز الجنسى` كما يقول .
- وتناول فى بعض لوحاته فكرة هروب المرأة من الواقع المفروض عليها، ومحاولاتها الدؤوبة للتخلص من القيود التى تكبل حركتها.فصور أغلالاً من حديد تلتف حول جسد امرأة وكأنما لتخنقه، وهى على وشك أن تلفظ أنفاسها ومن اللوحات التى أثارت اهتمام الزوار واحدة جسد فيها عدداً كبيراً من النساء يتشحن بالسواد فى مسيرة حاشدة، كأنهن نساء العرب يثرن على العنف والتهميش، فتبزغ من بينهن سيدة ترتدى ملابس فرعونية بيضاء، فى إشارة إلى أن المرأة المصرية الثائرة هى قائدة نساء البلاد الثائرات منذ أقدم العصور .
- محمد العيسوى فنان مصرى، شارك فى العديد من المعارض المحلية والدولية، وتعرض له أعمال فى مؤسسات عربية ودولية، ويمتاز أسلوبه بالمهارة اللونية وإبراز الخامات وملامسها وحصد العديد من الجوائز فى الرسم الزيتى .
سامر سليمان
الحياة - 3 /1 /2012
 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث