`



ما رأيك في الموقع:



مقبول
جيد
جيد جدا
ممتاز

 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث
 
العودة
حول رؤية الفنان
 
إبراهيم محمد عزت الطنبولى
إبراهيم الطنبولى ..فنان المحروسة العصى على النسيان
- أسئلة منطقية تتزاحم فى رأس هذا الفنان `إبراهيم الطنبولى` لا تقابلها إجابات فى محيط عالم الفن التشكيلى فى عصر `المحروسة `هل يجب أن يكون أستاذ اللغة العربية ضليعا فى فن القصة الآدبية ؟ أو شاعرا مفوها ؟ وهل كل طارق للفن التشكيلى.. والمتوغل فى دربه.. أن يكون دارسا أكاديميا.. ومندرجا فى صفوف الدراسة المنتظمة وحاصلا على أعلى الشهادات ؟أم أن الفن ببساطة.. موهبة تثقلها الدراسة.. والبحث والتفانى.. الذى يصل إلى حد التبتل الصوفى.
إبراهيم الطنبولى .. طزاجة لحظية
- إن الفنان المبدع هو نتاج `وحدة ` الراى بين الناقد والمتلقى.. الأول بعين الخبير الدارس والثانى بعين الحس الصافى والعاطفة.. والأثنان يتفقان على أن هذا العمل الفنى حاز إعجاب الناقد بالتقييم العلمى.. وحث إعجاب المتلقى على الاقتناء.. بهذه البساطة يحوز الفنان على مصداقية فنية.. فى نظر المجتمع .
- ولكن اشكالية الفن فى حد ذاتها والتى تواجه الفنان.. لا تقف عند الاحراز الأكاديمى من شهادات ودرجات علمية.. إنما تتوقف وبالبلدى على مدى أن يشتغل الفنان على نفسه على مدى تعلقه الفطرى بالفن ةتلك الموهبة الخفية التى تجره جرا وتجذبة جذبا إلى الخلق والابتكار .
التكوين
- استقى `إبراهيم الطنبولى` الفن من على حوائط منزله فى الاسكندرية والتى كانت تعج بلوحات عمه `لطفى الطنبولى` وهو زوج الفنانة التشكيلية ` زينب عبد العزيز `فتح عينيه على بيت يعج بالفن.. كان أصغر إخوته الستة وبعده بنتان ..
- وكل منهم يجره إلى تلك المحافل الثقافية بالاسكندرية التى كانت فى أوج نشاطها إبان فترة حكم جمال عبد الناصر .
- كان متفرجا شغوفا يرى وهو فى طور الطفولة رسوم إخوته ويتخيل كتاباتهم أشكالا فنية تفوق فى الرسم.. كان أمله الالتحاق بكلية الفنون الجميلة.. رفض الأب بشدة وساق له مثال عمه وزوجته.. وقد عاشا الفن للفن.. وليس الفن موظفا للاحتياج أو لإرضاء الآخر وشرح له كيف أن لطفى الطنبولى ` عمه `استكمل دراسة الآثار.. حتى أصبح رئيسا لمركز تسجيل آثار النوبة وزوجته أستاذة فى جامعة الأزهر.. وقد ترجمت القرآن من العربية إلى الفرنسية.. كل هذا لم يعطلهما من أن يتبوأ مكانا مرموقا وممارسة ووجودا مستمرا.. وبصمة فى الحركة التشكيلية المصرية وافق أخونا على مضض.. والتحق بكلية التجارة قضاها فى مرسم الجامعة.. وبعدها انضم إلى جاليرى فكر وفن جوته الألمانى سنة 79 مع الفنان ثروت البحر للتدريب والتجريب إذ كان المناخ الفنى فى ذلك الوقت فى أوج نشاطه وحيويته .
الطريق
- قدماه تقودانه إلى المعارض الفنية وهو الذى كان واعد الأصدقاء للذهاب إلى محافل الشباب البوصلة الداخلية متجهة إلى متحف `حسين صبحى` وقد انشئ هذا المزار الفنى وقت جمال عبد الناصر خصيصا لإقامة معرض بينالى البحر الأبيض والمتوسط فى أوائل ستينات القرن الماضى.. أنشأه المهندس السكندرى `فؤاد عبد المجيد` هكذا يتذكر الطنبولى بشكل عفوى أساتذة الطنبولى.. نبعوا من خيالاته الفنية ووجدهم `حقيقة ` ماثلة فى لوحات `راغب عياد` و ` محمود سعيد ` و `أدهم وسيف وانلى ` و ` لطفى الطنبولى ` ليس له أساتذة فهو ابن موهبته لم يتلق الدرس على يد أستاذ بهينه بل تبوأ الفن من تمريناته اليومية ودراسته لعلم النفس الذى تعمق فى دراسته وكتشف أن هذا العلم ساعده كثيرا على التعمق والخوض لفك بعض طلاسم النفس البشرية والتى يتحكم فيها اللاشعورية بشكل غير واع.. الوسيلة للدخول إلى المخزون بعدها ندرك الشعور من خلال المثيرة حين كان شابا.. طلب منه مدرس الرسم أن يرسم ويغمض عينيه إلا قليلا .. والدخول فى تلك القيمة بين الصحو والتغييب.. والعبقرية ما هى إلا أن تكشف مالا يراه ` الواقع ` فى فكرة واكتشاف خاص جدا .
اللمسة الطازجة
- اللوحة عند الكنبولى تقف بين التعبيرية والتجريد تخضع للحظة من التراكم الخطى واللونى ينم عن تلقائية مفرطة.. وخضوع تام لصدفة الاختيار وتلك النزعة `الحرة ` بلا خوف أو تهيب فهى ليست الجيوكوندا أو الجارنيكا - ولكن أهم ما يشعل هذا الفنان هو الوصول إلى تقنين `تكنيك ` يحمل بصمة `الطنبولى` أساسه اللون ولمسة الفرشاه الطازجة بذلك الانفعال اللحظى.. والحفاظ على تلك الجملة التى سمعها فى ألمانيا .
- ومعها أحس بذلك التميز `رسوم الطنبولى تحمل سمة مصرية أصيلة ` `هو ` من الإسكندرية مدينة يلعب فيها الضوء دورا كبيرا فى الضباب تتبدى تلك الأضواء الغامضة تشع من داخل الطبيعة والجماد .
- وقد ذكر أحد النقاد الألمان أن الضوء فى لوحات الطنبولى ينبع من داخلها وعكس هذا ذكره الكاتب الصحفى `كمال الملاخ ` حين حضر له معرضه الأول سنة 81 فى وكالة الغورى إذ قال له : `ليه ألوانك متشائمة كده بلا ضوء ومنذ هذا التاريخ البعيد اكتشف بهجة اللون عند `مونيه ` و `رنوار ` و `مانيه ` تلك الباليتية التأثيرية وعظمة الانسجام والتنافر اللونى فى تمكن عبقرى واكتشف الطنبولى ذلك الضوء الداخلى الذى ينبع من داخله ويسكن اللوحة فى حالة `شرطية ` أن يكون سعيدا .
مقتنيات
- تدرج `إبراهيم الطنبولى` فى السلم الوظيفى حتة وصل إلى مستشار مالى والسؤال يطرح نفسه، أليس `البرنس` فناً إبداعيا ورؤية وتحليلات يتدخل فيها الخيال لحل طلاسمها ؟ والجواب شرط ألا يتطور إلى طور التوحش واللاإنسانية ومن امنياته أن تهتم مؤسساتنا لدعم الفنون التشكيلية كما تدعم كرة القدم .
- دعى الطنبولى إلى عدة محافل دولية لعرض أعماله.. كان يحمل رسوم الأكواريل- المائية - على ورق لسهولة حملها..عرض فى الأردن وإيطاليا وتونس وهولندا.. ذهب عدة مرات للعرض فى ألمانيا.. وقد قام أحد أصدقائه بتقديم أطر اللوحات `البرواز` على حسابه الخاص كانت علاقات تبادلية.. إذ كان هؤلاء الفنانون توجه لهم الدعوة للعرض فى مصر .
- يدعى الطنبولى سنويا من منظمة `إكويم` الفرنسية فى مهرجانها الفنى الذى يقام فى قرطاج وله مقتنيات فى مكتبة الإسكندرية جداريتان 6×2م و 4×2م ومع هذا لم يوضع فى أى مشاركة.. مع الوزارة .
نجوى صالح
جريدة القاهرة - سبتمبر 2010
ألعاب إبراهيم الطنبولى السحرية
- إبراهيم الطنبولى فنان اسكندرانى يمتلك مشروعه الخاص، وإن كان يرفض أن يصنف ضمن مدرسة بعينها، هذا المشروع يعتمد على توظيف المفردات البيئية بحيث تجد نفسك موصولا ومنفعلا بالحياة من فرط التدفق والحيوية، لوحة تملك من الاحتشاد والسحر الذى لا يمكن مقاومته، هى حالة وجدانية وانفعالية فريدة، لا يصل إليها إلا المبدعون الكبار .
-عندما شاهدت أعماله فى مرسمه بأتيليه الإسكندرية تذكرت الرسامين الكبار الذى يشغلون العالم بأعمالهم التى لا ينقضى تأثيرها بالوقت ولكن تتملكك رغبة جارفة باستعادة مذاقها، تتميز لوحاته بتلقائية غريبة، رغم الصنعة والخبرة الكبيرة التى تبدو واضحة كفنان يمتلك أدواته ويعرف أسرار الخامات التى يستخدمها بحرفية شديدة.
- له موضوعاته الأثيرة، ناس الإسكندرية والبحر والمراكب، وهو يضع يده على مكامن السحر فى المدينة التى ينتمى إليها ويسوقها فى اعماله فى كل العالم فهو له معارض ليس فى الإسكندرية ولكن فى لندن وألمانيا وإيطاليا وغيرها، وإذا كانت هناك مدرسة اسمها مدرسة الإسكندرية تخرج منها فنانون كبار إلا أنه استطاع أن يكون له مدرسته وأسلوبه وألوانه التى تشبه المدرسة الوحشية ولكن بتوظيف جميل واخاذ، إنه فنان يمتلك من العاب السحر ما يجعلك داخل نفوذه تماما ولا تستطيع ان تنفك من هذا السحر.
- الفنّان إبراهيم الطنبولي شارك في الحركة الفنية منذ عام 1973 وأقام العديد من المعارض الخاصة والجماعية فى الإسكندرية والقاهرة والغربية وألمانيا وهولندا وتونس والأردن والأكاديمية المصرية في روما منذ عام 1980. له لوحات جداريه في الصالة المغطاة في نادي الاتحاد في الإسكندرية ومدخل النادي واللوحات الداخلية في صالة الاستقبال، وله عدة مقتنيات من إبداعاته في المتحف الملكي الأردني في عمان ومتحف الفن المصري الحديث في القاهرة ومتحف المنيا ووزارة الثقافة في القاهرة ولدى الشركات والأفراد في مصر وألمانيا والأردن وإيطاليا وإنجلترا والدانمرك وأمريكا والمملكة العربية السعودية وفرنسا. نال العديد من الجوائز، بينها جوائز من جامعة الإسكندرية ووزارة التعليم العالي، فضلا عن جائزة جاليري فكر وفن في معهد جوته في الإسكندرية .
د. محمد مرسى
مجلة نصف الدنيا - 14/ 4/ 2013
المصرى إبراهيم الطنبولى يواصل تفاؤله الفنى
- عُرف الفنان المصري إبراهيم الطنبولي بتوجهه التفاؤلي الذي يرسخه في لوحاته ذات الألوان الصارخة المبهجة المتنوعة بين الزيتة والمائية والباستيل والاكليريك. لم يخرج المعرض الأحدث للطنبولي عن التوجه ذاته مقدماً قدراً مكثفاً من التفاؤل عبر العنوان الذي اختاره للمعرض «روعة الحياة»، ليؤكد أن معرضه لا يعكس اتجاهات رومانسية حالمة وإنما «الواقع بمرحلته الآنية التي على رغم ضغوطها المتعددة لا تخلو من البهجة والجمال».
ويحتضن غاليري الكحلية (غرب القاهرة) معرض الفنان السكندري الذي يظهر تأثره بالحياة داخل مدينة ساحلية (الإسكندرية) في لوحاته فيحاكي الكثير منها البحر والصيادين بما يتسق مع هدف المعرض.
يقول الطنبوري: «البهجة في الأعمال المعروضة وفي أعمالي عموماً هي الحال الإيجابية التي أسعى إلى نقلها للمتلقي عبر عناصر من واقع الحياة ذاتها: الموسيقي، المرأة، الطيور، الموروث الحضاري، كل ما أفعله هو التعبير عنها من دون افتعال، يأتي المعرض كنتاج لرحلات طويلة خضتها في الفترة السابقة بين ألمانيا وفرنسا وكندا وأستراليا، إضافة الى حياتي اليومية في الإسكندرية».
من بين اللوحات التي تستوقف المشاهد في معرض الطنبولي لوحة المهرج المستحوذة على مساحة كبيرة من المعرض في ما يشبه الجدارية. ويقول عنها: «شخصيه المهرج ثرية وحية جداً، ليس بمفهومها الضيق حيث شخص يضع قناعاً وألـواناً لإضحاك المشاهدين عبر حركات بهلوانية، وإنما هؤلاء الموجودون على مر الزمان ممن يحملون قيماً عطائية وإثاراً، فهي تعبر عن الأقنعة التي يرتديها بعض الناس لإسعاد الآخرين من دون أن يعبر ذلك عما داخله. هي مفتعلة بالألوان والابتسامه المرسومة باللون الأحمر ولكنها تخفي عالمها الخاص خلف هذا القناع، الشخصية تناولتها في أعمال كثيرة لروعة ما فيها من معاني إنكار الذات وحب الآخرين».
استمد الطنبولي منهجه الفني متأثراً بعلم النفس، تحديداً نظريته في الإسقاط الإدراكي، مشيراً الى أنه حين أراد اختيار منهج في الإبداع «وجدت تاريخ الحركة التشكيلية مليئاً بالتجارب والإبداع، كانت تجاربي والمجتمع المحيط بي المصدر الوحيد الذي يمكنني التعبير عنه من دون افتعال ومن ثم يصبح إضافة تليق بذلك الفن».
يضيف: «خلال دراستي علم النفس استوقفتني تجربة بسيطة «الإسقاط الإدراكي» وهي عبارة عن إسقاط نقطة من الحبر على ورقة بيضاء يتم ثنيها وعند إعادتها مرة أخرى يكون شكل ما غير محدد قد تشكل على الورقة، يعتمد عليه في ما بعد في اختبار تحديد الشخصية، فيراه كل شخص بصورة مختلفة بما يعبر عن مكنون اللاشعور عنده، فالتجربة تهدف إلى استحضار مخزون اللاشعور من خلال مثير إلى بؤرة الشعور. هذا هو منهجي في الإبداع من خلال تحضير اللوحة بمثيرات لونية مستعيناً بالألوان والخامات المختلفة ومن دون تحضير فكـــرة مسبقة، بعدها أخوض رحــــلة تأملية بحثاً عن الأشكال التـــي أراها، ثم أبدأ في إيضاح هــــذه الأشكال بأسلوب اكتسبته من خلال تقنيات وتجارب كثيرة في التعامل مع الخامات والألوان المختلفة عبر التوحد مع سطح اللوحة أثناء ممارسة العمل الفني».
صفاء عزب
الحياة - 2017/4/7
كلمات `الطنبولى` المتقاطعة.. العفوية دون افتعال
- هناك لحظات على الرغم من بساطتها، تكون قريبة منا ومخزونة داخل الإنسان، ففى الماضى القريب كان لا يخلو بيت من الصحيفة اليومية، وكان رب العائلة يمسك بقلمه مرتديا نظارته ليعمل على كتابة بعض الأحرف ضمن بعض المربعات، التى تحوى أحجيات تعتمد على القدرة على إيجاد الكلمات المناسبة وتعبئتها ضمن الفراغات الموجودة.
- يعيد الفنان إبراهيم الطـنبولى هذا النشاط العقلى المميز، فى أحدث معارضه `كلمات متقاطعة` ليشرك المتلقى فى العملية الإبداعية. ويفسر تجربته قائلا: `إن الكلمات المتقاطعة هى حروف مشتركة بين كلمات مختلفة، وكلها تحوى معلومات ومعانى مختلفة، بالمثل قدمت أعمالا وتقنيات مختلفة لكن كلها مشتركة فى منظومة واحدة، كل لوحة لها شخصيتها المتفردة وفكرتها المميزة مثلها مثل الكلمات المتقاطعة`.
- من هنا جاءت فكرة المعرض، وأن السبب الأساسى فى ذلك إبداعه أعمالا بتقنيات مختلفة، أراد تجميعها بمعرض واحد يضم 26 لوحة فنية تتفق كلها على كونها مبدعة باستخدام ألوان زيت على توال، وعملى نحت وعمل خزف. والأعمال إنتاج الفترة من عام 2013 حتى 2022.
- يشير الفنان إلى روتينه اليومى قائلا: `أنا دائم العمل بشكل يومى سواء كنت مرتبطا بمعرض أم لا، وفى كل معرض أفضل عرض تجارب من القديم ومن الجديد لأنى عادة أعمل فى أكثر من مسار وتقنية، ودائما ما أعمل بتكنيك وأتركه وأعود له مرة أخرى بعد عدة أعوام ، والعنصر المثير الأساسى بالعمل لى دائما أحققه بالألوان والتقنيات لتنفيذ طبقات من اللون مع استخدام خامات مختلفة، ودائما أجعل عملى غير مكتمل لأترك مهمة إكمال العمل الفنى بتفسير وتأثر المتلقى`.
- ويوضح الطنبولى: `لا أتبع أى مدرسة فنية وضعها النقاد، وأشاهد عملى بعد عرضه مثلى مثل المتلقى، لكن فى أثناء إبداع العمل الفنى أكون فى حالة اندماج تام، فيقودنى العمل إلى ما أراه من خلال حالة اللاوعى. ثم بعدها أقيم عملى بعين الناقد وأنا فى حالة وعى كامل لتحديد نقاط القوة والضعف`.
- وعن عناصر ساهمت فى تكوين تجربته الفنية، يوضح: `كان لنشأتى بالإسكندرية أثر كبير على بداياتى، بالإضافة لأسباب عديدة منها، وجود بيتى بجوار متحف (حسين صبحي) الذى كان يقام فيه بينالى الإسكندرية بشكل دائم. وأيضا انتمائى لعائلة فنية، فعمى الفنان التشكيلى لطفى الطنبولى رحمة الله عليه، وفى كل جيل من عائلتنا يخرج فنان للوجود، مثل الفنان نذير الطنبولى ابن أخى`.
- الفنان إبراهيم الطنبولى، استشهد فى أمر فنه الكاتب الكبير كمال الملاخ برأى ناقد ألمانى قال `إن الضوء فى لوحات الطنبولى ينبع من داخلها`، وذلك حين حضر الملاخ معرضه الأول عام 1981. ولد الطنبولى بالإسكندرية عام 1954، حاصل على الجائزة الكبرى فى بينالى شرم الشيخ الدولى، وله مقتنيات لدى متحف الفن الحديث بمصر والمتحف الملكى بالأردن ومتحف تونس ومكتبة الإسكندرية.
بقلم : أمانى زهران
جريدة : الأهرام 6-12-2022
 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث