العودة
	علاء الدين محمود أبو يوسف   البيانات الشخصية     اسم الشهرة : علاء الحوت تاريخ الميلاد : 14/7/1955 محل الميلاد : بورسعيد التخصص : تصوير البريد الإلكترونى : --     المراحل الدراسية   - بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم تصوير جامعة الإسكندرية 1980.   العضوية   - عضو نقابة الفنانين التشكيليين 3050/ 888 . - عضو جماعة الفنانين والكتاب بأتيلييه القاهرة. - عضو مؤسس جمعية المثلث الذهبى .   الوظائف و المهن التى اضطلع بها الفنان   - يعمل فى مجال صناعة الحلى ( تشكيل المعادن النفيسة) . - إستشارى فنون بمديرية الشباب والرياضة ببورسعيد منذ عام 1982 حتى الآن.   الأماكن التى عاش بها الفنان   - الميلاد والنشأة فى بورسعيد ثم الهجره الى مدينة رأس البر عقب النكسة عام 1967 حتى عام 1975. - ثم الانتقال الى مدينة الإسكندرية حيث الألتحاق بكلية الفنون الجميلة عام 1975 الى 1980 عام التخرج.   المعارض الخاصة   - معرض بآتيلييه القاهرة 1995. - معرض بقاعة ( إخناتون 2 ) بمجمع الفنون بالزمالك 1997. - معرض بنقابة الفنانين التشكيليين بالقاهرة 2001 . - معرض بمجمع الفنون بالزمالك 2003 . - معرض بقاعة ( محمد ناجى ) بأتيليه القاهرة نوفمبر 2008 .   المعارض الجماعية المحلية   - معرض جماعى لمختارات الطلبة والاساتذة بمتحف محمود سعيد بالإسكندرية عام 1980 (المعرض الأول) . - معارض المجلس الأعلى للشباب والرياضة من عام 1980 الى عام 1991. - معارض الشباب والرياضة ببورسعيد من عام 1983 حتى الآن. - معرض طواف بمدن القناة عام 1996 تابع للمركز القومى للفنون التشكيلية. - معرض صالون أتيلييه القاهرة 1995. - المعرض القومى للفنون التشكيلية الدورة (24) 1995، الدورة ( 25 ) 1997، الدورة (26) 1999، الدورة ( 27 ) 2001 . - مسابقة الاعمال الفنية الصغيرة ( صالون الخريف) الاول 1997، الثالث 1999 . - بينالى بورسعيد القومى الثانى 1994. - معرض ( المتفرغون ) بمجمع الفنون بالزمالك 1998 . - المعرض القومى للفنون التشكيلية الدورة ( 29 ) 2005 . - مهرجان فن الحلى الدورة الثانية بمركز الجزيرة للفنون يناير 2006 . - معرض تكريم الفنانين العارضين بالقاعة المستديرة خلال الفترة من 2003 : 2006 بالقاعة المستديرة 31 مايو 2006 . - المعرض العام للفنون التشكيلية الدورة ( 34 ) 2012 .   الزيارات الفنية   - الإسكندرية - القاهرة - الأقصر .   البعثات و المنح   - منحة تفرغ من وزارة الثقافة عام 1997، 1998.   المهام الفنية التى كلف بها و الاسهامات العامة   - جداريات فى مديرية الشباب والرياضة، مركز شباب السلام ببورسعيد.   المؤلفات و الأنشطة الثقافية   - ساهم بجهوده فى تأسيس جمعية المثلث الذهبى ببورسعيد 1996 . - نظم العديد من الندوات والمحاضرات وأدار العديد من ورش العمل من عام 1990 حتى عام 2000 . - أسس مرسم السلام الحر ببورسعيد ويشرف عليه حتى الآن من عام 1983 حتى الآن 2003 .   الجوائز المحلية   - جوائز مسابقات المجلس الأعلى للشباب من عام 1980 حتى عام 1991 فى مجال التصوير. - الجائزة الثالثة رسم فى بينالى بورسعيد القومى الدورة الثانية 1994.   مقتنيات خاصة   - لدى بعض الافراد فى مصر منهم الفنان إسحق دنيال (نحات) . - لدى بعض الافراد فى فرنسا، إيطاليا، امريكا (سان فرانسيسكو) ، لبنان. - لدى الافراد بمصنع جاجورا ببورسعيد .   مقتنيات رسمية   - بعض المؤسسات والهيئات الرياضية ببورسعيد . - متحف الفن المصرى الحديث - القاهرة .   بيانات أخرى   - للفنان تجارب هامة فى غير مجال التصوير والرسم مثل النحت الحائطى وتجميع المعادن كالنحاس وهو فى مجال فن الحلى .   المؤثرات التى انعكست على الفنان فكرياً و فنياً   - فى كل التجارب الأولى تجارب الثمانينات كان الولع بالتراث والتاريخ والانسان تأثراً بكل الدراسات والقراءات للتاريخ بصرياً وفكرياً.. كما كان للمكان وخصوصيته (بورسعيد) اكبر الاثر فى بناء العمل وإختيار عناصر اللوحة فجاء البناء التصويرى فسيح قوى متماسك يعكس عالم رحب محب للطبيعة فى تفاعل مع الانسان والحيوان والنبات فأحدث تركيبه تشكيلية ورؤية غير مسبوقه وتأثرت الحلول والعلاقات داخل العمل بأسلوب البناء فى الجداريات المصرية القديمة مختلطة ببعض الحلول الشعبية ( الفن الشعبى) وأحياناً يدخل الزخرف الاسلامى إشارة لوجود التراث وقوة الموروث الشعبى ولم تكن التجربه منذ البداية تهتم بالتفاصيل بل كان العمل يميل الى التسطيح فى ميل طبيعى غير مفتعل للتجريد وتبسيط العناصر لتخفيف العبىء عن البناء.. ولذلك كان الدخول فى التجريد التعبيرى فيما بعد شىء طبيعى وتوالت التجارب تميل الى الإيقاع اللونى والبصرى محدثه نوعاً من التوتر والثراء داخل البعدين فظهر ايقاع الزمن متجرداً من المكان ذاته ولكن كان أساسه المكان نفسه.. وأصبحت اللوحة تعج بتفاصيل المكان دون وصف يشكل عبىء بصرى على المتلقى. - وظهر اللون كأساس لبناء العمل فى حالة حوار لونى صاخب مستمر من خصوصية المكان وتأثيره على الفنان ودائماً كانت الاعمال تمثل هذا التفاعل المحب للطبيعة وخصوصاً البحر وثرائه ومحتواه.. ثم يعود الانسان فى حضور طاغى برؤية تجريدية الى فراغ العمل ليشكل مفهوم جديد للموضوع ويضيف عمق أكبر للبعد الثالث فيعكس تأثيراً بصرياً أكثر شمولاً تأثراً بحركة التاريخ والوجود الانسانى اللا نهائى ومن عمق التجربة الانسانية فى الوجود ومن كل الإنجازات البشرية والحضارية يستمد العمل إنفعالاته وخصائصه. - محدثاً فعل تشكيلى يخرج عن حدود اللوحة والكادر التقليدى للوحه. - لتأتى تجربة تميل الى تحطيم كل ماهو تقليدى وتخرج عن حدود المألوف وتمزج بين المسطح والمجسم ( نحت تصويرى ) . علاء الحوت