`



ما رأيك في الموقع:



مقبول
جيد
جيد جدا
ممتاز

 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث
 
العودة
حول رؤية الفنان
 
أحمد إبراهيم أحمد إبر اهيم
مطرب الفنون الجميلة .. وبهجة الحياة .. فى مناظر وأنغام وألحان
هو فنان جمع فى شخصيته بين الإبداع التشكيلى وصوت الموسيقى وكأنه يؤكد تعبير الفيلسوف العربى الكندى ` العين تسمع والأذن ترى ، بمعنى تبادل الحواس وامتزاج النغم المسموع بالنغم المرئى بما يعكس لوحدة الفنون .
الفنان د. أحمد إبراهيم والمطرب الذى تتميز شخصيته الغنائية بالجمع بين شاعرية أداء عبد الحليم حافظ المسكونة بالحزن والشفافية وقوة التعبير والتطريب فى صوت عبد الغنى السيد .
بين الفن والموسيقى
- كانت طفولة أحمد إبراهيم .. طفولة من البداية مسكونة بالفن .. طفل لا يمل الرسم .. يملأ كراسات التربية الفنية برسومه التى بهرت أساتذته .. فلقى منهم كل تشجيع واهتمام .. وقد شارك وعمره 12 عاما فى مسابقة شانكر الدولية التى تقام فى نيودلهى بالهند ويشارك فيها كل أطفال العالم.. كان ذلك عام 1970 وحصل على جائزتها .. ومن هنا بدأ يكرس كل وقت فراغه فى الرسم .. من أجل الالتحاق بكلية الفنون الجميلة.. بناء على نصيحة وترشيح أساتذته له .. ولكن فى السنة الثانية الثانوية وكان بمدرسة المعادى الثانوية العسكرية .. كان له زميل بالفصل تربطه به صداقة كبيرة.. كان يعزف على العود .. فبدأ يتعلق بالمغنى والطرب والانغام والألحان .. وفى البداية حققت له أسرته امنيته فى عيد ميلاده واهدته عودا . وبدأ يعزف فى ارتجال.. ولكنه فشل حتى كاد يمزق أوتاره .. ومع الصبر والاصرار .. وبالتدريج انجذب وجدانه إلى دنيا النغم .. واستوعب الأدوار والطقاطيق التى ابدعها الموسيقيون من سيد درويش وزكريا احمد والقصبجى والسنباطى .
- وبعد حصوله على الثانوية العامة ظل ممزقا بين الالتحاق بكلية الفنون الجميلة وبين معهد الموسيقى العربية.. إلا أن عالم الخطوط والألوان والأضواء والظلال جذبه أكثر فى البداية والتحق بالفنون الجميلة بالقاهرة `جامعة حلوان` بقسم التصوير وتفوق فى الدراسة وكان يلقى تشجيعاً كبيراً من استاذه محمد رياض سعيد.. صاحب لوحة `الراهبة` بجمالها النورانى والتى تنافس `راهبة` الرائد أحمد صبرى .
- وظلت الموسيقى أيضا شاغله مع الفن .. فاستوعب ألحان وايقاعات محمد عبدالوهاب اللحنية ومحمد الموجى الذى يعتبره نموذجا فنيا لا يبارى فى التنوع والثراء من لحن إلى لحن.. خاصة ألحانه لعبد الحليم حافظ كما فى قارئة الفنجان .. وشادية وفايزة أحمد.. وماهر العطار فى أغنية : ` بلغوه شوقى وسلامى بلغوه.. طمنوه إن سألكم عنى طمنوه` خاصة وصوت فناننا مزيج من عبدالحليم مع أداء عبدالغنى السيد صاحب `البيض الامارة والسمر العذارى ` .
- تمتد أعمال أحمد التشكيلية من المناظر الطبيعة التى تنتمى للواقعية التعبيرية .. يجسد فيها فى تلخيص شديد .. وبحس تلقائى فريد سيمفونيات لونية تغنى لفرح الطبيعية وجمالها فى بهجة وطلاقة تعبيرية .. أنغام وألحان لونية من الأزرق التركوازى والأحمر النارى والبرتقالى البهيج والاصفر الناى مع الكحلى .. فى تلخيص شديد أقرب الى المسطحات .. مناظر تفيض بسحر القاهرة الزاهرة كما فى لوحته `رحيل كوبرى ابوالعلا` والتى تجمع بين الشاعرية وقوة البناء ورصانة التعبير .. وأيضا مناظر العوامات على نيل الكيت كات .. هذا بالإضافة الى مشاهد من صور الحياة الداخلية مثلما نرى فى لوحته من داخل أحد المطاعم الكبرى.. مع تلك اللوحات التعبيرية والتى تفيض بالخصوصية المصرية مثل لوحة `الاراجوز` ، ولوحة `خيال المآتة` والتى تبوح بلغة لونية صداحة .. من الأحمر والأصفر والأخضر المهمين الذى يعكس لسر الأرض .. فخيال المآتة هنا هو حارس الحقول.. ولا تقل قيمة أعمال شهاب فى الوجوه الشخصية عن تلك الأعمال .. خاصة وهى تتميز بتعبيرية رفيعة تذكرنا بتعبيرية فإن جوخ مثل صورة `رجل من الزمالك` و`رجل يدخن` .. وقد أقام العديد من المعارض الخاصة لأعماله .
هو والطرب
- وأحمد إبراهيم يتميز بحنجرة رهيفة وأنامل رقيقة تستطيع العزف على أكثر من آلة .. وهو كما يقول أ.د حسين الجبالى نقيب التشكيلين السابق صاحب موهبتين رائعتين : ` الصوت واللون عطاء فى كل منهما ` .. فلغة الموسيقى والاوتار تعطى دون شك انعاما والحانا نسمعهما ونراهما فى آن واحد .
- وفى الفن التشكيلى يتميز بمجاميعه اللونية الفنية وتحليله للضوء فى لوحاته التى يسودها سحراً خاصاً فهى عبارة عن توليفة جميلة من الواقعية الجديدة ومسحة من التعبيرية بكل أبعادها .
وقد قدم فناننا العديد من الحفلات الغنائية بالجامعة ونقابة التشكيليين والفنادق العائمة على نيل القاهرة والحفلات الخاصة .. وكل ما يتمناه الالتحاق بفرقة عبد الحليم نويرة الموسيقية التابعة للأوبرا .
تحية إلى سحر الفن الذى تألق باتجاهين : الفن التشكيلى والموسيقى .
صلاح بيصار
مجلة حواء - أغسطس 2010
الفنان د. أحمد إبراهيم بالصوت والصورة
ليس غريب بقدر ما هو فريد أن يلتقى فنانان فى ذات واحدة ، وفى قالب واحد وكل منهما متفرد بشخصيته واستقلاله ويبقى جذرهما واحدا وكل منهما متفرد بشخصيته واستقلاله ويبقى جذرهما واحدا ضاربا فى عمق الأصالة المصرية متغذيا بتراثها وحضارتها فتثمر فى الفروع سحرا إبداعيا خلابا ، والفنانان هما المصور والمطرب الدكتور أحمد إبراهيم الأستاذ فى قسم التربية الفنية .. والجدير بالذكر والملفت للنظر والتأمل أن الموهبتين كانتا متزامنتان معا بصورة تدعو إلى الدهشة ، فقد شارك منذ نعومة أظفاره وهو طفل فى معرض دولى لرسوم الأطفال الموهوبين وهى مسابقة شنكر الدولية فى نيودلهى بالهند عام 1972 فى الوقت الذى كان صوته يتبلور مترنما بألحان الفن الجميل لكبار المطربين والمثير للدهشة أيضا أن الموهبتين سارتا معا فى خط متواز داخل ذاته المبدعة لم تتخلف إحداهما عن الأخرى حتى وأنه فى زخم إيجابياته فى الحركة التشكيلية فى مصر والعالم العربى فقد أجيز كمطرب باتحاد الإذاعة والتليفزيون عام 1990 عندما نقول إنهما فنانان فى ذات واحدة صوتا عذبا فى عذوبة أعماله التشكيلية فكأننا نقول بالصوت والصورة .. وعن أعماله الفنية التشكيلية فهى تتميز بجاذبية أعطتها صبغة شعبية مصرية أصيلة حيث يمتلك فيها ناصية التأليف والمساحة والأحجام والتبسيط البليغ يقود أوركسترا التناغم بين الخطوط والألوان ضمن سيمفونية متنوعة وخصبة فى إيقاعاتها تتناغم فيها الحيوية والسكون .. الفرح الداخلى المتأمل .. التكامل بين الإنسان والطبيعة والحسى والصوفى إنه بإيجاز مبدع فى الفضاءات الداخلية فى وحدة مناخ فنى تشكيلى متميز يجمع بين الوضوح فى الرؤية واحتفاظه بعفوية فرح فطرى بالحياة وتفاصيلها ، ورغم كثافة التيارات الفنية الحديثة ورغم كثرة التكتلات والجماعات الفنية المعاصرة إلا أنه احتفظ بتفرده وانكب على صقل رؤيته وتقنياته اللونية وثقافته الفنية مدركا أن كسر القوالب التقليدية والتمرد عليها لا يكون رفضها المطلق بل ببث دم جديد فى أوصالها يجدد جاذبيتها بعد أن استنفدت إمكاناتها التشكيلية .. وأهم ما يلاحظ فى أعمال الفنان الدكتور أحمد إبراهيم هو الربط بين حضور مشخصاته ومفرداته بالألوان ، فاللون بالنسبة له تعريف بالعناصر والأشياء والمخلوقات الموجودة فى الطبيعة لأن كل مادة تحمل خصوصيتها فى البناء التشكيلى بقيمتها اللونية وكذلك حضورها اللونى المكثف خاصة وأنه لم يخضع اللون لقانون الضوء كما يبدو ولا يترك مجالا فى بناء اللوحة لمصدر واحد للضوء رغم التزامه إلى حد كبير بقانون المنظور لأن الضوء عنده ملازم للون صادر منه ومشع به وتلك ميزة يتميز بها فن أحمد إبراهيم الذى لا يرفض القوالب التقليدية رفضا مطلقا إنما يثبت فيها دما جديدا وسحرا خاصا يجدد جاذبيها .
د. أحمد إبراهيم
مجلة كل الدنيا - أكتوبر 2001

- فنان يأخذه الغناء حينا فيزهر حديقة التشكيليين بورود من أدائه الصوتى ، ولعل إبداع الفنى الخاص قد توارى وراء جهده المتواصل لإبهاج ساحته التشكيلية .. واليوم يقدم فناننا الذى يرتبط أسلوبه بالتأثيرية المفعمة بالمشاعر .. والذى يسود اللون الدافئ مساحاته .. وتبدو رؤيته التأملية فى موضوعاته اليوم يقدم الفنان أحدث إبداعاته التى يصبغها رحيق من البراءة ويعطرها عبق انتمائى .. هناك أعمال بها دموع حسرة على كوبرى أبو العلا الذى ذهب .. وهناك أعمال عن ألعاب الأطفال .. ولوحات أخرى لبعض الوجوه المعبرة والأماكن التى تفوح منها رائحة الإنسانية .. واللوحة عند ` أحمد ` تلمح فيها واضحا ذلك البعد الإنسانى .. فهو فى لوحاته عن البيوت والدروب .. عن الحارات وممرات الأرصفة تجد ظل الإنسان ، أو حتى تنفسه .. ومن أجمل ما لديه هو تلك البالته الللونية الدافقة الدافئة التى تخال أن فرشاته غمست فى لون شمسى .. يشع ضوءا .. وينطق حرارة .. وفى خطوطه تسكن فطرية وعفوية عليه ألا تهربا منه لأن خصوصيته فيها أشعر أنها نادرة .. هذا المعرض لمغن صوت يلحن لنا باللون أوبريتا شعبيا قادما من نغمات الموجى وألحان محمود سعيد وقصائد بيرم .. ويا فناننا الودود أهلا بأعمالك .. بنقابة الصحفيين .
إبراهيم عبد الملاك
مجلة صباح الخير - مارس 2007
تجربتان تقدمان زخرفة اسلامية متحررة وايقاعات انسانية دافئة
- فى معرضه فى صالة بوشهرى كانت مجموع اعماله المعروضة تمتلئ بلوحات الطبيعة الى جانب البساطة والتلقائية ضمن الجو المصرى ، وتتفاوت المعالجة فى تجربته بشكل لافت نحو أبراز اللون والضوء ، فتقنية تركيب الطبقات اللونية هى أهم ما يشغل بحثه التشكيلى ، وهو ينشغل ضمن حركة اللون بلغة تشكيلية تحاول ابراز حركة الضوء النابع من الداخل الى الخارج ، ويبدو بلغته هذه قريبا جدا من الفن الحديث خصوصا وأنه يبرز المنظر الطبيعى ما بين التجريد والتبسيط مما أعطى ذلك عمقا لمجموع أعماله .
- شدت انتباهنا الرسوم الشخصية للوجوه ، فقد كانت تحولات الألوان فيها مختلفة عن اللون الطبيعى والاصلى للوجه واستعاض عنه باللون الرمادى احيانا او الاصفر أحيان أخرى كما عكس عليها خلفيات أخرى تحيط بعوالم هذه الوجه لعله أراد أن يشدنا إلى الأحساس بالوجه الأنسانى الذى يتلبس الأشياء والمكان وضمن أفضاء اللوحة يختزل الفنان حالات وتحولات انسانية كثيرة .

فاطمة الصفار
مجلة السياسة - مايو 2001
النقوش الإسلامية والحياة الشعبية فى قاعة بوشهرى تأثيرات ` غوغ ` ومادة ` الباتيك ` تجليا فى الأعمال
- عرض د. أحمد مجموعة من اللوحات بخامة الزيت استوحى فيها من الحياة الشعبية فى مصر بعض لوحاته كحياة الفلاحين البسطاء والأراجوز ومدينة الملاهى ، كما قدم مجموعة من اللوحات ذات المنظر الطبيعى كالمراكب النهرية فى أوروبا وأكواخ أوروبا . ورسم بعض وجوه البورترية . وبصورة عامة يرسم الفنان الخطوط العامة للعنصر البشرى دون الايغال فى تفاصيل تشريحية أخرى لذلك غلبت فى أعماله الطابع التأثيرى ونلحظ خلال ألوانه الهادئة المدروسة عبر مزج الخامات كالرمادى والبنفسجى والأخضر تأثيرات فان جوخ وسيزان على أسلوب الفنان فهو يستخدم ضربات الريشة ، المتقطعة كأسلوب جوخ على استحياء فى بعض أعماله ، كما نلحظ بعض التكوينات فى الطبيعة الصامتة التى تأثر بها فى هؤلاء الفنانون لذلك نجد الاحساس الأوروبى طاغيا فى كثير من أعمال الفنان د. أحمد إبراهيم .
قاسم دشتى
جريدة الوطن - مايو 2001
نغمات لونية من ملامح البيئة
- لكل فنان فلسفته ورسالته فى الحياة .. تبدو واضحة فى أعماله من خلال إنتاجه الفنى ورؤيته وأفكاره .. والمتأمل للوحات ورسوم الفنان أحمد إبراهيم يجد فيها مواطن الجمال التى تشع منها مكنونات الحياة ..
- والأعمال الفنية المعروضة فى قاعة الفنون بقصر ثقافة روض الفرج وبعدها انتقل المعرض لقصر ثقافة بنها قدم الفنان أحمد إبراهيم رؤيته الفنية حول البيئة المصرية من خلال 35 عملا من التصوير الزيتى والرسم تحت عنوان ` اللون للفنون الجميلة والموسيقى العربية التى مارسها كهاو بالغناء والعزف على آلة العود .. ويعد المعرض إمتداد لمعرضه فى دولة الكويت .
- وتعتبر أعماله مزيجا من التعبيرية والسريالية فى الخيال وعنف حركة اللون وديناميكية الأحاسيس البشرية .. استوحاها من البيئة والحياة اليومية للبسطاء فى الصعيد .. حيث مسقط رأسه قرية ` بنى محمد ` بأسيوط .. وأبرز لوحاته الأراجوز .. والفرح الصعيدى ومنظر لرحيل كوبرى بولاق أبو العلا الشهير .. والعجوز والبايب . وأتيلية القاهرة وغيرها من اللوحات التى تميزت برؤية معادلة لما فى باطنه من أحاسيس وخيال والبحث باللون فى مساحات أرضية اللوحة وعلاقته مع عناصر تكويناته بصورة ورؤية جديدة .. مستغلا معرفته وقدرته وسيطرته على الألوان .
- إذن هو صاحب موهبتين ` الصوت واللون ` فلغة الموسيقى والأوتار تعطى دون شك نغما وألحانا نسمعها ونراها فى آن واحد .
- تحية للفنان أحمد إبراهيم لما قدمه من لوحات تشع منها جماليات الحياة فقد حقق الفنان برؤيته واقعا فنيا بكل أفكاره وأبعاده فى حوار جديد .
وجدى حبشى
جريدة وطنى - يناير 2003
أحلم بدائرة عربية تضئ قومية الفن التشكيلى
- تتويج الكويت عاصمة للثقافة العربية لعام 2001 لم يأت من فراغ فأبوابها مشرعة لاحتضان الثقافات من جميع البلاد .. لتكون رافدا حضاريا من روافد الحضارة العربية .. وللفن بصمة حضارية فى هذه الثقافة ، تسعى الكويت جاهدة للوصول لهذا الدور المتميز ، فالحركة الفنية التشكيلية فى ازدهار وتطوير مستمر .
- وكما يقول محمود الرضوان رئيس جمعية الكويت للفنون التشكيلية .. الفن رسالة تهدف الى السعادة والكمال ، فهو نافذة يطل المرء من خلالها على الحقائق الانسانية الكامنة فى أعماق النفس البشرية التى تتفاعل فى نفس الفنان لتتبلور فى عمل فنى ينعكس ايجابية فى الاسهام فى بناء ودعم المسيرة الحضارية .
التجربة الفنية
- وحول العملية الإبداعية وكيف تأتى .. يقول الفنان أحمد العملية الابداعية لدى تأتى ةليدة فن اللحظة وتبحث دائما عن استحضار الحس الدرامى للواقع داخل ذاتى .. وتخرج كلوحة معبرة .
لاحظنا اهتمامك الكبير باللون فجاء تناغنا متجددا .. رأيك.. ؟
- اعتقد ان القيمة التعبيرية والبصرية للون من أهم مشكلات التشكيل وكيف يصل الفنان الى تحقيقها .. ؟ فهو الاعتماد على التقنية لانها هامة جدا .
يقال أن الفنان ابن بيئته فإلى أى مدى تنطبق عليك ؟
- من المؤكد ان الفنان ابن بيئته ، فموضوع اهتمامى البيئة المصرية وخاصة فى تجربتى ومعرضى ` فلسفة الرؤية والطموح `، واعشق النيل والموسيقى والليالى المقمرة .
ما رأيك بالمدارس الفنية ؟
- أظن ان كل فنان يتأثر فى مراحله الأولى بالمدارس الفنية ثم تظهر له لمسة خاصة به فأنا اركز على الواقعية التعبيرية والأداء الانفعالى ، والمعرض من مراحل متعددة .. ولا زالت التجربة الاخيرة نامية .
الطموح
تعرفنا على فلسفة الرؤية .. وماذا عن الطموح ؟
- طموحاتى كثيرة ومنها أحلام أرجو الله ان يحققها .
- أحلم بدائرة عربية تضئ قومية الفن التشكيلى ومتحف للفن العربى الحديث .
- دائرة الظل فى حياتى استمرت عشرين عاما واتمنى لقائى مع العالم المصرى أحمد زويل .
- أجاز التلفاز المصرى صوتى ولكن الغناء ظل هواية .
- إيمانى بقدرى ومواجهتى لنفسى سر النجاح ، أما الفشل فهو المعلم الأول .
- التجربة التشكيلية ليست لها حدود ، لكنها يجب أن تتميز .
وطفاء شاهين
مجلة النهضة - سبتمبر 2001
 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث