`



ما رأيك في الموقع:



مقبول
جيد
جيد جدا
ممتاز

 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث
 
العودة
حول رؤية الفنان
 
سيد أحمد محمد سيد أحمد حسين الجنزورى

- شاهدت حماسك ولمست اخلاصك وتحققت من إبداعاتك فى لقاء سريع قبل معرضك .. ولكنك اثبت من خلال عرض اعمالك فى هذه القاعة انك مصور مبدع يلتقط عناصر العمل سواء من واقع حى أو من واقع تنقصه الحياه ويميله إلى قيمة فنية إبداعية تثريها الألوان ..
- القاهرة ننتظر ابداعاتك فى فن التصوير ..
حسن عثمان 1988


- مرحباً بك معنا فى رحلة الفن .. أتمنى لك دوام التوفيق . وأرجو أن يصاحب فى البداية القوية إستمراراً قوياً دائماً بحب أن نحييك جميعاً على هذا الجهد الكبير سنكون دائماً مرحبين بك فى معهد جوته إلى لقاءات أخرى مع تمنياتى الدائمة بالتوفيق .
ثروت البحر


- شاعر الكاميرا الفنان سيد الجنزورى .. أهنئك لتوفيقك الباهر فى رسم الطبيعة بعدستك بالغة الحساسية إن صورة مراكبى بحيرة أدكو ستظل دائماً فى رؤيتى، كما إن صورة امطار على كورنيش الإسكندرية هى فن الإسكندرية اللذين نعشق بمدينتنا فى الشتاء لفتك الشاعرية موفقة فى معرضك القادم إن شاء الله أروع .
عصمت داوستاشى


- شاهدت معرض التصوير الفوتوغرافى فى جاليرى الشونه فى أول سبتمبر 1988، وهو خطوة للأمام فى عالم هذا الفن الذى مازال فى خطواته المبدأية .. وان الاجتهادات الجميلة التى ظهرت الكثير من اللوحات ( الصور ) تؤكد فكرة المستقبل المزدهر المنتظر لهذا الفن بين يدى الهواه وليس المحترفين .
مختار العطار 1988

إلى قاع النبع
- أسعدنى كثيراً مشاهدة أعمال المعرض الثانى للقاعة والذى شرفت بإفتتاحه، وكانت مفاجأة قيمة لسببين أولهما .. مشاهدة أعمال بعض الأصدقاء النادرة وأيضاً مشاهدة تلاحم الشباب والأساتذة .. وإنها ظاهرة متحضرة تستحق منا كل التقدير لتبنى هذه القاعة مثل هذه المعارض للمساهمه فى نشر الفنون التشكيلية لدى الجماهير وأتمنى للقاعة مزيداً من الإزدهار .. وتحيه للقائمين عليها ..
د./ أحمد نوار


- الأبن العزيز الأستاذ / سيد الجنزورى
- أجمل تحية وأحلى الأمانى المشرقة لنشاطك الحى المتدفق فى ميدان الفن والثقافة ..
- إنه الأمر الأساسى فى المشاركة لبناء المجتمع الحضارى الرفيع ..
صلاح طاهر 1994

العدسة التى حولت الصور الفوتوغرافية .. إلى لوحة فنية سيد الجنزورى .. يتألق بالكاميرا
- التخصص فى الفن التشكيلى مطلوب بل هو ضرورة، فلم يعد من المنطقى أو المعقول أن يجمع فنان واحد بين مجموعة كبيرة من فروع الفن كالخزف والتصوير الزيتى والفوتوغرافى وغيرها ثم ننتظر منه أن يبدع فيها جميعاً بنفس القدرة والاتقان وتصبح له شخصيته المتفرده وخصوصيته وتميزه ، فهذا لايتحقق إلا فى حالات نادرة بل إنه فى هذه الحالات يبرز نجم الفنان فى أحد فروع الفن بينما يصبح فى عداد التقليديين وغير المتميزين فى الفروع الأخرى ولايبقى له ذكر فى هذه المجالات التى تتحول إلى عبء يلتهم مجهوده ويؤخر حركته ويمنعه من تحقيق التميز الذى ينشده ، فنحن الآن فى عصر التخصص ، ليس هذا فقط بل التخصص الدقيق للغاية ...
- ومن هنا تبرز أهمية تفرد بعض الفنانين فى مجالات وفروع معينة ومنها فى الصورة الشخصية ( البورتريه ) فهو أحد مفردات الإبداع فى الفن التشكيلى الصعبة ، ومصدر الصعوبة هو أنه يحتاج إلى ثقافة واسعة وعلم أكثر اتساعاً وعين حساسة ونافذة داخل النفس البشرية وموهبة خاصة وكفاءة عالية فى السيطرة على أدوات الإبداع سواء كانت فرشاة أو ريشة أو قلم رصاص أو كاميرا ولذلك نبغ فيه من الموهوبين قلائل .
- وإذا كانت الكاميرا قد دخلت عالم الفن التشكيلى وأصبح لها مكانها فإن الجديد والأصعب هو فن البورتريه من خلال عدسة الكاميرا الضوئية حيث يقرر الفنان فى لحظات أو دقائق الوضع الأمثل للوجه والزاوية الأكثر جمالاً وجاذبية وعمقاً للتعبير عن داخل الأنسان ، وليس ملامحه الخارجية المجردة فى الشخص الذى يصوره وهى عملية تتوقف على الاستجابة لملامح الوجه، كما تعتمد على تقنية عالية فى عملية التحميض والطبع ، ونادراً ماتتوافر فى شخص هذه الصفات إلا إذا كان فناناً على درجة عالية من الخبرة والكفاءة والسيطرة الكاملة على أدواته وخصوصية إبداعه .
-ونموذج على هذه الخبرة والتفرد هو معرض الفنان السكندرى والمصور الفوتوغرافى سيد الجنزورى والمقام بمركز الابداع بالإسكندرية والذى يحمل عنوان (فن البورتريه من خلال عدسة الكاميرا)
- ضم المعرض مجموعة كبيرة من اللقطات لرموز الفن التشكيلى المصرى وغيرهم من الشخصيات المهمة بشكل يؤكد مقولة أن الكاميرا ترسم مثل الفرشاة والريشة والقلم طالما أن الذى يقف خلف الكاميرا فنان مبدع ومجموعة اللقطات تؤكد أنها ليست مجرد لقطة من خلال العدسة ولكنها أقرب ماتكون لفهم وإدراك لملامح الوجه وطبيعة الشخصية . وإذا كانت الكاميرا قد نجحت فى يد الفنان فى أن تقدم هذا الكم من الإبداع، فإنه يفتح الطريق أمام الكاميرا والفنانين للدخول إلى مجالات أخرى من فروع الفن التشكيلى .
- ومن الطريف أن الفنان حسين بيكار عندما شاهد الصورة التى التقطها له الفنان سيد الجنزورى فى مطبع عام 1990 فوجىء بأنه أصبح - فى الصورة - النجم الوسيم الذى تتسابق شركات السينما على احتكاره حتى أنه أصيب بنوبة من الغرور ، ولكنه أعترف أيضاً بأن هذا يرجع للموهبة العظيمة والقدرة على تجميل الدنيا وإحالة كل ماحولنا من قبح إلى جمال، حتى أن الفنان حسين بيكار وضع هذه الصورة على أحد جدران منزله لتزيينه وتنافس لوحاته التى يتفاخر بها حتى أن هذه الصورة تقف أمامها طوابير المعجبات بالصورة حيث يجدن فى ملامحها الدون جوان الذى يحلمن به !!
- وقد وصف بيكار هذه الصورة بأنها تحفة رائعة تحكى عن رفاهة حس وذكاء فى اقتناص اللحظة المفعمه بأعمق المضامين والتى تحول اللوحة إلى قصيدة من الشعر العربى !!
- والفنان سيد الجنزورى من مواليد الإسكندرية حصل على بكالوريوس العلوم بجامعة الإسكندرية ويقوم حالياً بتدريس مادة الفوتوغرافيا بكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية ، وهو عضو الجمعية العالمية لمصورى الزفاف والبورتريه للمحترفين بأمريكا ، والرئيس السابق لرابطة المصورين المحترفين بالإسكندرية ، وأقام العديد من المعارض الخاصة بمصر والأردن ، وبولندا ، النمسا ، المجر ، ومقر اليونسكو بفرنس ، كما شارك فى معارض جماعية بمصر وأمريكا ، وحصل على العديد من الجوائز فى المسابقات الدولية والمحلية ، وله مقتنيات خاصة بدبى وفرنسا وأمريكا وألمانيا والنمسا والسويد ومصر وسويسرا وأسبانيا.
نجوى العشرى
جريدة الأهرام
 
السيرة الذاتية  | الأعمال الفنية  | حول رؤية الفنان  | تعديل سيرتك الذاتية  | الرجوع لشاشة البحث